أكثر حميمية في كنيسة سانت جورج بويندسور، سيتذكر الحاضرون “كيف أنه في خضم عالمنا سريع التغير، والذي غالبا ما يكون مضطربا، أعطى حضور الملكة الهادئ والرصين الثقة لمواجهة المستقبل”.
وستختتم جنازة إليزابيث الثانية، التي ستبدأ في الساعة الـ 11 صباحا في دير وستمنستر بلندن، بطقوس جنازة خاصة و”شخصية” في كنيسة الملك جورج السادس التذكارية في قلعة وندسور، حيث ستنضم إلى والدها ووالدتا وأختها، وزوجها دوق أدنبره.
ومن المتوقع أن يسير مئات الآلاف من الأشخاص على الطريق البالغ طوله 35 كيلومترا من لندن إلى وندسور في غرب العاصمة.